هذا وخطب وزير وزارة اللآوقاف والشؤون الإسلامية معاي الشيخ خليل عبدالله أحمد وذكرلما وقع الجفاف في عام الرماد في عهد سيدنا عمر رضي الله عنه صلى الناس مثل صلاتنا وطلبوا بن عبد المطلب عم الرسول صل الله عليه وسلم ان يدعوا الله فأنكشف الأمر ونزل المطر بفضل الله تعالى م ، وتحدث رئيس الجمهورية فخامة موسى بيحي عبدي قائلا أن الإنسان موكل بأن يعمر الرض وقال ان الدعاء ناقصة ان لم يرافقها فعل هناك قحط وجفاف ونقص من المياه يتكرر بين حين واخر حتى في القرون التي مضت وحتى يومنا هذا نحتاج الى عقل وعمل دؤب متواصل لإخراج أمتنا من هذه المعاناة التي تتكرر ويجب ان نبني سدودا او مخازن المياه لإنقاذ المواطنين من هذه الكوارث الطبيعية فليس من المنطق ومن العقلانية ان تتكرر القضية ونفس السيناريو في كل سنة ، وأضاف رئيس الجمهورية أن التجار والمثقفين إذا إتحدوا جهودهم فمن السهل ان تحل هذه المشكلة